التصنيف: مقالاتي

ممكن اعتقال إنسان مرة يوقف مسيرة حياته أو مشروعه ولكن لا يمحو أثره، مع وجود طبعًا مساحة مفقودة من الأشياء والأشخاص، يعني تراجع نسبي في تأثيره. ممكن تقتل الإنسان لتتخلص كمان من تأثيره ولكن الدم أغلى شي ممكن يرفع أسهمتابع القراءة

في كل أزمة، في كل تصعيد، في كل حالة مجتمعية عامة أو خاصة يتصاعد نداء: “وين الحكومة”؟! ويتركز الحديث عن تقصير الحكومة في قطاعات مختلفة، إذ تكشف الأزمة العورات ونقص المتابعة والإنجاز في قطاعات مختلفة، كما تكشف عن المحاباة لمناطقتابع القراءة

ليش عنا مشكلة في احترام الأفكار؟ ليش عنا حالة استنفار مع أي أفكار أو مشاريع ممكن نسمع عنها في المجتمع؟ هل لازم كل الأفكار تكون على هوانا أو مقاسنا؟ ليش بنحط حالنا بموقف نحاكم كل شي؟ الفكرة أي فكرة ماتابع القراءة

لا ينتهي الكلام في استقبال السجن واستدبار الحياة، آلاف اللحظات التي يتكثف فيها الشعور، وحديث النفس، وكأنك في ذات اللحظة يزدوج موقعك بين المُعاين والراوي، توثق كل ما يجول في نفسك من هموم أو فقد أو أمل أو رجاء أوتابع القراءة

 لست بصدد الحديث عنه كسياسة ولكن أرغب بتوضيح بعض المعطيات: 1. لا يتعرض كل من يتم اعتقاله/ا لهذا النوع من التفتيش. 2. غالبًا مَن يعتقلون على خلفية أموال أو قضية عسكرية أو عملية مقاومة هم من يتعرضون لهذا النوع منتابع القراءة

ليش رفع سن الزواج حتى إتمام 18 سنة يعني داخل بـ19 بينما علاقات “الزنا” في الدول الي جاي منها سيداو والي بتمول أغلبية مشاريع البلد العمر فيها من 14 سنة؟! يعني مسموح الزنا للسن الصغير ولكن عنا بيصير اسمه “زواجتابع القراءة

يعني كل شي بنقول عنه بثقافتنا هاد بنفع للبنت وهاد بنفع للشاب = غلط وإنه ما في ثقافة بتخص اللباس أو العمل أو المسؤوليات أو الشخصية أو القدرات …إلخ، ما في فروق بناء على الجنس. وفي طائفة تتحفظ على كلمةتابع القراءة

فكرة الخوف على المرأة “أن تصبح عادية” لمجرد أن يكون لديها الزواج والاستقرار هدفًا؛ فكرة خطيرة وسلبية. أستغرب أن يصفق الشباب المثقف لهكذا فكرة ويروها تحضرًا، وأستغرب أن تصفق لها البنات دون فهم لمحتواها! ع فكرة البنت لما تفكر تتزوجتابع القراءة

كيف ممكن التعامل مع الشخصية السادية؟ الشخصية الي بتتلذذ بأذى الآخرين، تتلذذ بشعور الإخضاع، بإجبار الآخر على الاعتذار حتى ينتصر وينتفش! في نوع من الرجال يستمتع بقهر زوجته وإذلالها وضربها وسبها وتهديدها بطردها وسلب أبنائها منها، هذه النوعية من الرجالتابع القراءة

– الاسم مكون من الأحرف الأولى للاتفاقية بالإنجليزية، والترجمة: [ اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة ] – 1967: الجمعية العامة للأمم المتحدة تعلن القضاء على التمييز ضد المرأة. – 1972 إلى 1979: لجنة المرأة في الأمم المتحدتابع القراءة