الكاتب: إسراء خضر لافي

العمل الطلابي والواجب الوطني [قضية الأسرى نموذجًا] لا خلاف في أن الجامعات في أي مجتمع تعكس ثقافته وتوجهه، كما أنها عصبُ المجتمع ومُحرِّك الميدان، وتشكِّل بيئة ثائرة دائمة الحركة، وترتبط بمؤسسات مختلفة، وينبثق عنها تفرعات كثيرة. وفي فلسطين فإنها رافدتابع القراءة

يقول تعالى: “إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا” سورة النساء:58 .. كلما مررتُ بالآية استوقفتني من وجه آخر بخلاف موضوع الأمانة بين البشر .. وكان لها تأثير مباشر توجه تعاملي مع نفسي .. فمن الأمانة ما سنُسأل عنهتابع القراءة

دائمًا وأبدًا: إذا أردتَ أن تكون إمامي فكُن أمامي .. من صلاة الجمعة في كفر قرع في الداخل المحتل .. بعد صلاة الجمعة تمت صلاة الغائب.. وكانت فعالية نصرة لشعب #مصر و #سوريا ..

في ‫العيد‬ .. نصف دقيقة تهنئة .. في مرحلة ما كانت تكفي رسالة الجوال لتسلم على قلوب مَن تعرف وخصوصًا في ظل ظرف سياسي معين أو عدم توفر إمكانية التواصل بشكل أوفى تحت عنوان استثمار الوسيلة والتقنية المتوفرة .. ولكنتابع القراءة

يقول تعالى: “ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطًا“، [سورة الكهف:28] غفلة القلب خطيرة، وما ينفع المسلم ذكره باللسان إن كان قلبه غافلًا. كم صعب أن نواجه النفس ونعترف بوقوعنا في الهوى، غفلة قلب واتباعتابع القراءة

“إن الساعة آتية أكاد أخفيها لتجزى كل نفس بما تسعى” [سورة طه:15] [بما تسعى] : بصيغة المضارع ولم يقل: [بما سعت]. فاستمرار السعي باب أمل لا يُغلق ولكن نغلقه حين نقنط. ليس يُراد منا أن نقنط إن أسأنا أو أنتابع القراءة

يقول تعالى: “وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل إنَّ الحسناتِ يُذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين” [سورة هود: 114] يحضرني قول “مهما فعلت، أو عصيت، فلا تغلق كل الأبواب، لا تترك الفروض”. كنتُ أظن الحسنات: النوافل والذكر وهذا وارد، ولكنتابع القراءة

علمني ‫رمضان مسألتيْن: 1. التغيير ليس بحاجة لعدد محدد من ساعات أو أيام بل يخضع لقوة إرادتي وعلو همتي، فإن أردت استبدال عادة بأخرى يلزمني قرار صادق وعزم قوي فقط ولا يخضع هذا لقانون جذب أو قانون 21 يومًا أوتابع القراءة

الوِرد بكسر الواو: يقول تعالى: “ونسوق المجرمين إلى جهنم وردًا” [سورة مريم: 86] كنتُ أفهم أنَّ كلمة [وِرد] تعني حصة أو جزء معين من قراءة قرآن أو ذِكر أو دعاء، حتى وقفتُ معها فيما وردت*؛ فاتضح لي معنى الوِرد: هوتابع القراءة

“قال لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين” [سورة يوسف: 92] حين عرف إخوة يوسُف أخاهم، وبادروه بقولهم: “وَإِن كُنَّا لَخَاطِئِينَ“، لم يبدأ العتاب ولم يسرد لهم كل ما فعلوه بحقه، ولم يُذكرهم ويعايرهم؛ بل دعا لهمتابع القراءة