عام
Archive

التصنيف: حرف وصورة

حين كان أسيرًا؛ عبد الرحمن

حين كان الشهيد أسيرًا .. انظروا كيف أن له عائلة لم تقل شو بفيد الاعتصام .. تركوا أثر وبذلوا ما في وسعهم فبذل هو كل حياته .. الشهادة رزق وشرف وكرامة .. الله يرحمه ويربط علی قلوبكم وقلوبنا ..

على “عتصيون”

 علی عصيون شمالي الخليل حكاية بصمة قسامية تاريخية .. وهنا يخلد الاحتلال ذكری جنوده حيث خطفوا كي لا ينسی اليهود ثأرهم مع الخليل .. أتری حاراتنا وشوارعنا يوما تشرق علی صور أبطالنا تزينها لافتات الشهداء والمقاومين، وتلفت انتباه الصغار إلیتابع القراءة

مع فريق العمل

في العمل مع فريق احذر التفاتة قلبك إلى تقصيرهم؛ هذه اختلاسة الشيطان التي توغر الصدر وتحرك اللسان وتفتر الهمة فتُضعف نشاطك وتفرغك للقيل والقال؛ شيئًا فشيئًا حتى لا يعود لك من العمل إلا انتقاده واصطياد قصوره والبكاء على أطلالك التيتابع القراءة

لبيك يا أقصى

#‏لبيك_يا_أقصى‬ تأتي الاعتداءات على القدس والأقصى اليوم ضمن سلسلة طويلة من الاعتداءات؛ لتختبر صبرنا وعملنا وصدقنا، فإذا كنا حقًا نريد تحرير فلسطين فعلينا أن ننجح في اختبار العمل الطويل، وأن لا نستهين بحملة أو صناعة وعي أو ثقافة ننشرها. قدِمتابع القراءة

ملامح

  السجون والظلم، الجلاد والضحية، السعاة إلى الحرية، الطامحين لواقع أفضل؛ ملامح تتجاوز الزمان والمكان، سواء كانت هذه المواجهة مع ظالم من بني جلدتك أو مع احتلال يتلذذ في سلبك معاني الحياة..

طبريا

فوق طبريا نوارس تحرس الوطن .. عدسة شقيقتي: إباء ..

معاول التغيير

الثلة الصامدة في الميدان؛ تتبدل عليها الأيام والشهور والأحوال؛ وهي تصر على المضي قدمًا لا تبديل ولا تغيير، لكل القضايا العادلة من حريات وحقوق وثوابت، هي أكثر الفئات المرشحة لاصطفاء الشهادة. ليكتب الله على يديها التغيير 3 مرات؛ مرة فيتابع القراءة

وللأقصى كل الأشواق ..

وإني لأشتاق لجلسة في رباه؛ لآية؛ لدمعة؛ لضحكة، لعالم فسيح بلا انقضاء .. أشتاق لاختبائنا خلف الأشجار في موعد الاختبار، لنبضات القلب خوفًا من امتحان الأجزاء، لمقالب الأدوار في انتظار تشريف لجنة الاختبار .. أشتاق لكل القاعات، الساحات، المصليات، للقبابتابع القراءة

في الضفة ..

شهداء يرحلون؛ يرسمون خريطة وطن؛ يسيجونه بالدم؛ ونسرجه بالدمع، هي لغة الدماء التي تبدأ غيثًا متفرقًا متباعدًا، تنبه الغافلين لحقيقة البقاء ولحقيقة الصراع، وأنه لا بد من سيل من الشهداء قبل اكتمال الطريق، فلا استقرار ولا أمن ولا خلود، هيتابع القراءة

في “زيكيم”

لم يبقَ لنا أمام أعمارهم الصغيرة التي اختارت سبيلها في بواكير الصبا، والتي تقتحم وتثبت وتقاتل لأجل كلمة الله، وذودًا عن الحِمى والأعراض؛ إلا أن نبحث عنا في دمائهم المتناثرة وفي عزف رصاصهم ولننظر إلى أوقاتنا وهمومنا لنعرف أنحن حقًاتابع القراءة