(إن الساعة)
“إن الساعة آتية أكاد أخفيها لتجزى كل نفس بما تسعى” [سورة طه:15]
[بما تسعى] : بصيغة المضارع ولم يقل: [بما سعت].
فاستمرار السعي باب أمل لا يُغلق ولكن نغلقه حين نقنط.
ليس يُراد منا أن نقنط إن أسأنا أو أن نفرح إن أصبنا وكأننا ضمِنَّا الجنة، ولكن مطلوب منا أن نسعى ونعمل ونواصل وإن تعثرنا نعيد السير، وإن نجحنا نتواضع ونواصل.
هي رحمة الله وسعت كل شيء، فأخفى عنا زمانها لنجتهد ونعمل دون توقف.
[بما تسعى] : بصيغة المضارع ولم يقل: [بما سعت].
فاستمرار السعي باب أمل لا يُغلق ولكن نغلقه حين نقنط.
ليس يُراد منا أن نقنط إن أسأنا أو أن نفرح إن أصبنا وكأننا ضمِنَّا الجنة، ولكن مطلوب منا أن نسعى ونعمل ونواصل وإن تعثرنا نعيد السير، وإن نجحنا نتواضع ونواصل.
هي رحمة الله وسعت كل شيء، فأخفى عنا زمانها لنجتهد ونعمل دون توقف.