إذا وصلتنا الكورونا؟
ما هي خطط الطواريء لدينا في البيت والمدرسة والجامعة والحكومة والمستشفيات والمحافظات والبلديات؛ إذا ما سُجلت حالات كورونا في فلسطين؟
هل بنية التعليم الإلكتروني في الجامعات والمدارس مهيأة لتعليم عن بُعد فيما إذا فُرض الحجر؟
هل لدينا أقسام حجر صحي مجهزة؟
هل سيظهر معدن الناس الخيِّر من تجار وصيادلة فلا يرفعوا الأسعار؟
نحن لا نخطط لمواجهة الأزمة بل ننتظر وقوعها حتى تعم الفوضى وتكثر الاجتهادات، فيما بإمكاننا تطوير خطة أزمة واسعة يكون كل منا جزء من الحل والتسيير.
فينا نطور خطة من خلال مواقع التواصل كمان.
فينا نكون سواعد بنّاءة، ونطلق حملة بعنوان (ساعِد) تتضمن إجراءات على عدة مستويات.
ينحسر الفيروس في الصين وينتشر في دول أخرى.
أسأل الله العفو والعافية لكم ولي