“أبي السيدا”
وفي أول يوم لفقد أبي كان لساني يردد: (أعينيّ جودا ولا تجمدا : ألا تبكيان [أبي السيدا] ) انتقدوا شعر الخنساء حتى قيل أنه ليس بشِعر ولكن العاطفة فيه صادقة ..
عصبُ الحياة: أبي!
عصبُ الحياة: أبي! في الحادي عشر من تشرين ثاني 2012م أسدلنا الستار على مشهد الاعتقال الإداريّ الثالث لأبي والخامس في مجمل اعتقالاته التي قضى فيها قرابة ستة أعوام في سجون الاحتلال خلال الأعوام الثمانية الأخيرة! وكتبتُ في حينها سطورًا، واليومتابع القراءة
أبي في سطور
ابنة أسير وأخيرًا أُخرج حروفي تتنسم حرية، تعانق فضاء حياة نريدها خلودًا في الجِنان، أكتب عن أبي وإن كنتُ أكثر رغبة للحديث عن أمي الرائعة. أكتب بصفتي ابنة أسير، لأني صحوتُ أخيرًا وانتبهت لهذه الحقيقة التي كنت أتغاضى عنها؛تابع القراءة