من عز الدين القسام إلى محمد مهدي عاكف
بين رجل لكل الغزاة وسجين لكل العصور، تُروى حكاية رجلين عربييْن، سوري ومصري، كانت فلسطين محطة مشرقة في حياتهما، كما كانا لها سراجًا منيرًا في الحياة والممات. بين عز الدين القسام المجاهد السوري الذي قاتل الاحتلال الفرنسي في سوريا ثمتابع القراءة
جنازة في القلوب
حتى الاحتلال حارب جنائز الشهداء، ومنعها، وخرجت فيها النسوة، فلا ضير، ولا منقصة، فكم من جنازة تقام الآن في قلوب الأحرار المحبين في كل مكان، في كل العالم؟! لا ضير ولا منقصة، فذاك احتلال ظالم، وهذا استبداد ظالم غاشم، وكلاهماتابع القراءة