رياض أولر – شهادة معتقل
https://www.youtube.com/watch?v=dxU7kXhp8G8 كنت أتابع قصص وشهادات ناجين من المعتقلات السوريّة، بتسمع الحكاية وكأنه بعبر عنك، لما بحكي عن بعض الأفكار أو الخواطر أو الحالات النفسية، شي بخليك تظل تشعر بوحدة الوجع، وحدة الشعور الإنساني. من هالروايات قصة التركي رياض أولر اليتابع القراءة
من عز الدين القسام إلى محمد مهدي عاكف
بين رجل لكل الغزاة وسجين لكل العصور، تُروى حكاية رجلين عربييْن، سوري ومصري، كانت فلسطين محطة مشرقة في حياتهما، كما كانا لها سراجًا منيرًا في الحياة والممات. بين عز الدين القسام المجاهد السوري الذي قاتل الاحتلال الفرنسي في سوريا ثمتابع القراءة
بين بنان الطنطاوي ومريم فرحات
بين بنان الطنطاوي ومريم فرحات كيف تُطل الذكرى دون أن نتجول في بساتين العطاء، نتنسم عطر الزهر ونتفيأ ظلال الأشجار، ونقطف بعض الثمر درسًا نتخذه منهج حياة، ونستقي من ينابيعها ما يشحن هممنا، ويجدد عزائمنا، ويُقلنا في مراكب الرواحل، نجددتابع القراءة
الرائد
دائمًا وأبدًا: إذا أردتَ أن تكون إمامي فكُن أمامي .. من صلاة الجمعة في كفر قرع في الداخل المحتل .. بعد صلاة الجمعة تمت صلاة الغائب.. وكانت فعالية نصرة لشعب #مصر و #سوريا ..