“يا عندي يا عند المنسق”
قبل ٣ سنين كتبت عن التطبيع ووقتها استنكرت الإعجابات ع صفحة المنسق وصفحات الأخبار العبرية، طلع لي الصحفيين بتبريرات عجيبة منها إنه شغلهم بتطلب المتابعة!! طيب هل شغلهم بتطلب دعم هالصفحات؟ تخيلوا إعجاب!
احنا يا بنستهبل ع بعض يا إما التناقض أبرز صفاتنا!!
المهم .. بوقتها كانوا المعجبين من أصدقائي يمكن ٦٠ وراسلت منهم ناس.
المصيبة اليوم المعجبين من الأصدقاء فوق ال ٢٠٠
طيب كيف بتزبط معانا بنحب البلد وتضحياتها وبنفس الوقت بنعمل إعجاب لصفحة عدو؟
طبعا خلينا نقول إنه من مقاييس الوطنية إنه ما نعمل إعجاب ع هيك صفحات، لا هي شغلك ولا عيلتك ..
ورزقك وأجلك على الله عز وجل.
نشد الهمة سوا ونصير صفر في قائمتي بهمتنا
ودمتم سالمين أحرارًا