التصنيف: مع القرآن

  كنتُ أحسب أن الصدقة تذهب بكل الذنوب حتى قرأت قوله تعالى: “إن تبدوا الصدقات فنعمّا هي وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم ويكفر عنكم من سيئاتكم” (البقرة: 271) .. (ونكفر عنكم من سيئاتكم ما نشاء تكفيره منها دونتابع القراءة

“يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرًا من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضًا” .. (قال سفيان الثوري: الظن ظنان: أحدهما إثم، وهو أن تظن وتتكلم به، والآخر ليس بإثم وهو أن تظن ولا تتكلم.) ..تابع القراءة

آفة كلمة: (عادي)؛ ران .. طبع وختم فقفل .. من أكثر الكلمات التي بتُّ أسمعها “عادي” .. سلوك خاطئ يُبرر: “عادي” .. قلة حياء “عادي” .. معصية “عادي” .. “هي الكل بعمل هيك” .. “صار عُرف” .. “صار دارج” ..تابع القراءة

وقفة ودمعة مع آية في كتاب الله عز وجل يقول تعالى: {وجعلنا بعضكم لبعض فتنة أتصبرون} سورة الفرقان: 20 .. نظرتُ إلى حياتنا فوجدتُ هذه الآية في كل مشهد وموقف .. فمنا مَن يُمنح السفر للعلم أو العمل أو مؤتمرتابع القراءة

يقول تعالى: “لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون وما تنفقوا من شيء فإن الله به عليم” سورة آل عمران (92) .. بحثتُ في “البر” والإنفاق، قيل في البر: الجنة أو التوفيق للطاعات (بحسب حديث الصدق يهدي إلى البر) ..تابع القراءة

يقول تعالى: “إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا” سورة النساء:58 .. كلما مررتُ بالآية استوقفتني من وجه آخر بخلاف موضوع الأمانة بين البشر .. وكان لها تأثير مباشر توجه تعاملي مع نفسي .. فمن الأمانة ما سنُسأل عنهتابع القراءة

يقول تعالى: “ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطًا“، [سورة الكهف:28] غفلة القلب خطيرة، وما ينفع المسلم ذكره باللسان إن كان قلبه غافلًا. كم صعب أن نواجه النفس ونعترف بوقوعنا في الهوى، غفلة قلب واتباعتابع القراءة

“إن الساعة آتية أكاد أخفيها لتجزى كل نفس بما تسعى” [سورة طه:15] [بما تسعى] : بصيغة المضارع ولم يقل: [بما سعت]. فاستمرار السعي باب أمل لا يُغلق ولكن نغلقه حين نقنط. ليس يُراد منا أن نقنط إن أسأنا أو أنتابع القراءة

يقول تعالى: “وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل إنَّ الحسناتِ يُذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين” [سورة هود: 114] يحضرني قول “مهما فعلت، أو عصيت، فلا تغلق كل الأبواب، لا تترك الفروض”. كنتُ أظن الحسنات: النوافل والذكر وهذا وارد، ولكنتابع القراءة