الكاتب: إسراء خضر لافي

من فيزياء الحياة لكل فعل رد فعل مساو له في المقدار ومعاكس له في الاتجاه؛ ليس قانون قوة مجرد؛ بل هو قانون حياة وسلوك .. تنحني لتغرس في باطن الأرض بذرة؛ وتجتهد في رعايتها لتعلو؛ رد فعل يقابل فعل الزرعتابع القراءة

وقفة مع سؤال يتكرر سؤال: لماذا تنجز فلانة وتتأخر أخرى؟ ألفرق في الهمة أم ماذا؟ وأين الخلل؟ .. لا بد أن ندرك قبل كل شيء أن العزباء مهما تعددت مسؤولياتها تختلف عن المتزوجة، وحال العزباوات المختلف فيما بينهن وكذلك حالتابع القراءة

الجامعات والشارع أفعل عناصر المجتمع شبابه، وخاصة الفئة الجامعية، والتي تحتضن تنوعًا كبيرًا في الطاقات والإمكانات والتوجهات. في كل مراحل الصراع على هذه الأرض تحديدًا كان لطلبة الجامعات دور ريادي في توجيه بوصلة الشارع، ودور في التحشيد وتحقيق الزخم لأيتابع القراءة

الذين كانوا معنا لحظة سفول النفس وفتور الهمة .. الذين ذكرهم موجع كوخز الإبر، أو كالشوك كلما حاولت النفس التوبة والاتزان جاء خاطر الشركاء ليوقظ ما غفى فيها .. يجاهد المرء منا نفسه لينسى وليستمر في حياته وليطوي تلك الصفحةتابع القراءة

المشاركة في انتخابات مجالس اتحاد الطلبة في ظل القبضة الأمنية وبهذه الجرأة والثقة ورغم كل الجراحات، والعمل بجهود ذاتية دون اتكال على مؤسسات أمنية أو مدنية، والقدرة على مواجهة المواقف والإشاعات؛ ميزة لأبناء الكتلة الإسلامية .. المشاركة؛ انتصار .. وكلتابع القراءة

المثالية حالة أحيانًا تفرض على صاحبها الملتزم سلوكًا يغلب عليه الفوقية، فيرى الناس الذين يذنبون أو الذين أقل منه التزامًا (شكليًا) أقل منه شأنًا، فيرى نقصهم بعيني قلبه وتنطق بذلك فلتات لسانه، إذ هو معزول عن الواقع وغارق في تصوراته..تابع القراءة

لماذا دور طالبات الكتلة منقوص؟ إلى إخواني في الكتلة الإسلامية؛ سند العمل وقوته، الذين لا يكتمل رونق العمل إلا بهم: أرجو كغيري ممن يتابعون أخبار الساحة الطلابية أن تفسحوا المجال للطالبات لنراهن في الدعايات الانتخابية، وفي المؤتمرات الخطابية، والوقفات الطلابية.تابع القراءة

“يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرًا من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضًا” .. (قال سفيان الثوري: الظن ظنان: أحدهما إثم، وهو أن تظن وتتكلم به، والآخر ليس بإثم وهو أن تظن ولا تتكلم.) ..تابع القراءة