أحاديث نسائية – فلاش أو ليزر؟
في السنوات الأخيرة لاحظت دعايات خاصة بطالبات الثانوية بعد النتائج في مجملها عروض تجميلية من صالونات التجميل، رسم حواجب، وتنظيف بشرة، وغير ذلك من شؤون كانت الفتاة قديمًا لا تهتم بها قبل عامها الجامعي الثاني، وربما حتى تُخطب أوتابع القراءة
مهرجان الأقصى في خطر .. شمس لا تغيب
اثنان وعشرون عامًا على ولادة النداء الخالد ملخصًا حال القدس والأقصى في ظل الحفريات، ومعبرًا عن رفض أن تكون المقدسات على طاولة المفاوضات، في مرحلة إجهاض الثورة، خروجًا من الانتفاضة الأولى 1987، مرورًا بمجزرة المسجد الأقصى 1990، وارتطامًا باتفاقية أوسلوتابع القراءة
هموم صديقاتي همومي
تتشارك الصديقات كل التفاصيل وخاصة قبل امتلاء القلب بالزوج والأسرة، تحضر هذه التفاصيل في وصايا الدعاء، “سلي الله لي …”، “بحاجة لدعائك أن ييسر الله ….”، “ادعيلي”، “تذكريني في دعائك”، كلمات تختتم بها اللقاءات، والمصافحات، والمحادثات، وتُحمَّل درة ما يشغلتابع القراءة
التكرار وجه من وجوه الحياة
كم مرة تكرر على مسامعنا المثل القائل: “التكرار يعلم الحمار”، وأحيانًا للملاطفة تُستخدم لفظة “الشطار”، وبعيدًا عن التشبيهات فإن عملية التعلم بما فيها من فهم وتحليل وحفظ تعتمد على التكرار حتى يتم المقصود، سواء باستقاء معنى أو ترسيخه في الذهنتابع القراءة
“إنما اتخذتم من دون الله أوثانًا مودةَ بينكم”
لا تجامل على حساب الله عز وجل يقول تعالى: (وقال إنما اتخذتم من دون الله أوثانًا مودة بينكم في الحياة الدنيا ثم يوم القيامة يكفر بعضكم ببعض ويلعن بعضكم بعضًا ومأواكم النار وما لكم من ناصرين) [سورة العنكبوت: 25]. اتخذواتابع القراءة
الضفة الغربية والمصالحة .. ملفات معقدة
بدت الضفة الغربية خارج جولات المصالحة الفلسطينية طوال 6 سنوات منذ توقيع المصالحة في قطر أيار 2011، أو هكذا شعر أصحاب المظلوميات فيها، وعبروا عن ذلك بسلسلة من الاعتصامات والمسيرات الاحتجاجية منذ مارس 2011 حتى يومنا هذا، تخللها الإضراب عنتابع القراءة
محاولات تدجين حماس، هل تنجح؟
لعل أكثر خطوة ندم عليها الاحتلال هي الانسحاب أحادي الجانب من غزة عام 2005م، إذ تلا ذلك تضاعف قوة حماس بينما لم تكن السلطة مؤهلة لاحتوائها كما كان يأمل شارون. ولم يكن الحصار كافيًا لخنق غزة وتركيع حماس، بل ارتأىتابع القراءة
من عز الدين القسام إلى محمد مهدي عاكف
بين رجل لكل الغزاة وسجين لكل العصور، تُروى حكاية رجلين عربييْن، سوري ومصري، كانت فلسطين محطة مشرقة في حياتهما، كما كانا لها سراجًا منيرًا في الحياة والممات. بين عز الدين القسام المجاهد السوري الذي قاتل الاحتلال الفرنسي في سوريا ثمتابع القراءة
جنازة في القلوب
حتى الاحتلال حارب جنائز الشهداء، ومنعها، وخرجت فيها النسوة، فلا ضير، ولا منقصة، فكم من جنازة تقام الآن في قلوب الأحرار المحبين في كل مكان، في كل العالم؟! لا ضير ولا منقصة، فذاك احتلال ظالم، وهذا استبداد ظالم غاشم، وكلاهماتابع القراءة
(إذا الظلم أفقدنا مرشدًا … فأعظم بإيماننا مرشدًا)
(إذا الظلم أفقدنا مرشدًا … فأعظم بإيماننا مرشدًا) عمره من عمر جماعة الإخوان 1928، سجين كل العصور، صاحب فهم واسع، والتزام دقيق، لم يشفع له عمره في المحنة الأخيرة؛ فكانت البطولة من مبتدأ العمر حتى الختام والملتقى الجنة. أ.محمد مهديتابع القراءة