عام

“ولا تمُدُنَّ عَيْنَيْكَ إلى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزوَاجًا مِنْهُم”

لنفتنهم فيه .. “ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجًا منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه ورزق ربك خير وأبقى” (طه: 131) .. لم أجد أكثر سلوى من هذه الآية كلما وقفتُ مع نفسي وتأملتُ الحياة، ما فيها منتابع القراءة

طبريا

فوق طبريا نوارس تحرس الوطن .. عدسة شقيقتي: إباء ..

إهدار الوقت العام

على غرار المال العام فهناك وقت عام؛ وهو الوقت اللازم لإتمام عمل يخدم فردًا أو مؤسسة أو عمل أو مجتمع .. فإذا فهمنا أن الوقت الذي بين أيدينا مُلك للأمة؛ ويصب في خدمة مشروع التحرير وعملية التحرر من كل قيودتابع القراءة

نختار النتائج؛ نختار الجوار الأعلى

حين نختار المنهج؛ حين نختار عملًا ما؛ فإننا بكامل إرادتنا نختار النتائج ونراها أو تتراءى لنا خيالًا سواء أنكرناها أو تيقنّا منها، ندركها وإن لم نعيها؛ فالوعي أعمق ويزداد مع التجربة أو بمعاينة التجارب .. حين تختار المقاومة فأنت تختارتابع القراءة

معاول التغيير

الثلة الصامدة في الميدان؛ تتبدل عليها الأيام والشهور والأحوال؛ وهي تصر على المضي قدمًا لا تبديل ولا تغيير، لكل القضايا العادلة من حريات وحقوق وثوابت، هي أكثر الفئات المرشحة لاصطفاء الشهادة. ليكتب الله على يديها التغيير 3 مرات؛ مرة فيتابع القراءة

“وما النصرُ إلا مِنْ عِندِ الله”

مع قوافل الشهداء المشرعة رسائل تترى تُعرض على قلوبنا؛ ونحن أمامها بين منتفع ومضطرب، فكيف نقرأ شهادة القادة؟ لعلنا لا نعلم غيرة الله علينا حين يريد أن يستخلصنا ويخلصنا من علائق الدنيا، فيجردنا من التعلق بالأسباب؛ فما كان النصر لأمةتابع القراءة

غزة وبريق الذهب

في المناجم تُستخلص المعادن، يُحمى عليها حتى تَخلُص من شوائبها؛ ثم تُشكّل فتجذب الناظرين بألوانها وأشكالها، فتبهجنا وتثير فينا رغبة امتلاكها. وفي الحرب على غزة؛ قدر الله أن تحتشد لنا الصور والنماذج واستُخلص أصحابها من بين الجمع الكثير، فتوضحت لناتابع القراءة

صبرًا أبا خالد

صبرًا أبا خالد ليسوا ككل الناس؛ عائلة الضيف حين تقضي في سبيل الله؛ ومن قبلها أبناء وأهالي قيادات حماس، حتى وإن كنا جميعًا أمام الموت سواء! لو كانوا ككل الناس ما اختاروا الآخرة على الدنيا، وما ثبتوا على درب التضحيةتابع القراءة

وللأقصى كل الأشواق ..

وإني لأشتاق لجلسة في رباه؛ لآية؛ لدمعة؛ لضحكة، لعالم فسيح بلا انقضاء .. أشتاق لاختبائنا خلف الأشجار في موعد الاختبار، لنبضات القلب خوفًا من امتحان الأجزاء، لمقالب الأدوار في انتظار تشريف لجنة الاختبار .. أشتاق لكل القاعات، الساحات، المصليات، للقبابتابع القراءة

المحن المُربية

من ابتلاء الفرد إلى الجماعة إلى المجتمع؛ خط تصاعديّ في الابتلاء يتوازى أو يتتابع بحسب قرب الفرد من الفكرة وانصهاره بها ومعها ودورانه في فلكها. من تصقله التجربة وتعركه الحياة يرمق الأحوال بعيني خلاصته، يسمو وإن كان وحيدًا، يغترب حينتابع القراءة